دعا و زیارت های روزهای اخر ماه صفر

[sahar66]

چقدر خوبه تو روزای اخر ماه صفر ی کوچولو هم دعا بخونیم اینا رو برای بچه های خوب سخت افزار پیدا کردم گفتم بذارم بخونین(*)


متن کامل زیارت حضرت رسول اکرم (ص)ازبعید



اَشْهَدُ اَنْ‏لا اِلهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَریكَ لَهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَ اَنَّهُ سَیِّدُ الْأَوَّلینَ وَالْأخِرینَ، وَاَنَّهُ سَیِّدُ الْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ،اَللّهُمّ َ صَلِّ عَلَیْهِ وَعَلى‏ اَهْلِ بَیْتِهِ الأَئِمَّةِ الطَّیِّبینَ پس بگو: اَلسَّلامُ‏ عَلَیْكَ یا رَسُولَ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا خَلیلَ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا نَبِىَ ‏اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا صَفِىَّ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا رَحْمَةَ اللَّهِ، اَلسَّلامُ‏ عَلَیْكَ یا خِیَرَةَ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا حَبیبَ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا نَجیبَ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا خاتَِمَ النَّبِیّینَ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا سَیِّدَ الْمُرْسَلینَ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا قآئِماً بِالْقِسْطِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا فاتِحَ‏ الْخَیْرِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا مَعْدِنَ الْوَحْىِ وَالتَّنْزیلِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا مُبَلِّغاً عَنِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ اَیُّهَا السِّراجُ الْمُنیرُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا مُبَشِّرُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا نَذیرُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا مُنْذِرُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا نُورَ اللَّهِ الَّذى‏ یُسْتَضآءُ بِهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ وَعَلى‏ اَهْلِ بَیْتِكَ الطَّیِّبینَ‏ الطَّاهِرینَ الْهادینَ الْمَهْدِیّینَ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ وَعَلى‏ جَدِّكَ عَبْدِ المُطَّلِبِ وَعَلى‏ اَبیكَ عِبْدِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلى‏ اُمِّكَ آمِنَةَ بِنْتِ وَهَبٍ‏ اَلسَّلامُ عَلى‏ عَمِّكَ حَمْزَةَ سَیِّدِ الشُّهَدآءِ اَلسَّلامُ عَلى‏ عَمِّكَ الْعَبَّاسِ‏ بْنِ عَبْدِالمُطَّلِبِ، اَلسَّلامُ عَلى‏ عَمِّكَ وَكَفیلِكَ اَبیطالِبٍ، اَلسَّلامُ عَلى‏ ابْنِ عَمِّكَ جَعْفَرٍ الطَّیَّارِ فى‏ جِنانِ الْخُلْدِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا مُحَمَّدُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا اَحْمَدُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا حُجَّةَ اللَّهِ عَلَى الْأَوَّلینَ‏ وَالْأخِرینَ، وَالسَّابِقَ اِلى‏ طاعَةِ رَبِّ الْعالَمینَ، وَالْمُهَیْمِنِ عَلى‏ رُسُلِهِ، وَالْخاتَِمَ لِأَنْبِیآئِهِ، وَالشَّاهِدَ عَلى‏ خَلْقِهِ، وَالشَّفِیعَ اِلَیْهِ، وَالْمَكینَ لَدَیْهِ، وَالْمُطاعَ فى‏ مَلَكُوتِهِ، الْأَحْمَدَ مِنَ الْأَوْصافِ، الْمُحَمَّدَ لِسآئِرِ الْأَشْرافِ، الْكَریمَ عِنْدَ الرَّبِّ، وَالْمُكَلَّمَ مِنْ وَرآءِ الْحُجُبِ، الْفآئِزَ بِالسِّباقِ، وَالْفائِتَ عَنِ اللِّحاقِ، تَسْلیمَ عارِفٍ بِحَقِّكَ، مُعْتَرِفٍ‏ بِالتَّقْصیرِ فى‏ قِیامِهِ بِواجِبِكَ غَیْرِ مُنْكِرٍ مَا انْتَهى اِلَیْهِ مِنْ فَضْلِكَ، مُوقِنٍ بِالْمَزیداتِ مِنْ رَبِّكَ مُؤْمِنٍ بِالْكِتابِ الْمُنْزَلِ عَلَیْكَ، مُحَلِّلٍ‏ حَلالَكَ مُحَرِّمٍ حَرامَكَ، اَشْهَدُ یا رَسُولَ اللَّهِ مَعَ كُلِّ شاهِدٍ، وَاَتَحَمَّلُها عَنْ كُلِّ جاحِدٍ، اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ، وَنَصَحْتَ لِأُمَّتِكَ، وَجاهَدْتَ فى‏ سَبیلِ رَبِّكَ، وَصَدَعْتَ بِاَمْرِهِ، وَاحْتَمَلْتَ الْأَذى فى‏ جَنْبِهِ، وَدَعَوْتَ اِلى‏ سَبیلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ الْجَمیلَةِ، وَاَدَّیْتَ الْحَقَّ الَّذى‏ كانَ عَلَیْكَ، وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنینَ وَغَلُظْتَ‏ عَلَى الْكافِرینَ، وَعَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصاً حَتّى‏ اَتیكَ الْیَقینُ فَبَلَغَ اللَّهُ بِكَ‏ اَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمینَ، وَاَعْلى‏ مَنازِلِ الْمُقَرَّبینَ، وَاَرْفَعَ دَرَجاتِ‏ الْمُرْسَلینَ، حَیْثُ لا یَلْحَقُكَ لاحِقٌ، وَلا یَفُوقُكَ فائِقٌ، وَلا یَسْبِقُكَ‏ سابِقٌ، وَلا یَطْمَعُ فى‏ اِدْراكِكَ طامِعٌ، اَلْحَمْدُ للَّهِ‏ِ الَّذىِ اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ‏ الْهَلَكَةِ، وَهَدانا بِكَ مِنَ الضَّلالَةِ وَنوَّرَنا بِكَ مِنَ الظُّلْمَةِ، فَجَزاكَ اللَّهُ‏ یا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ مَبْعُوثٍ، اَفْضَلَ ما جازى‏ نَبِیَّاً عَنْ اُمَّتِهِ، وَرَسُولاً عَمَّنْ اُرْسِلَ اِلَیْهِ بَاَبى‏ اَنْتَ وَاُمّى‏ یا رَسُولَ اللَّهِ، زُرْتُكَ عارِفاً، بِحَقِّكَ‏ مُقِرّاً بِفَضْلِكَ، مُسْتَبْصِراً بِضَلالَةِ مَنْ خالَفَكَ، وَخالَفَ اَهْلَ بَیْتِكَ، عارِفاً بِالْهُدَى الَّذى‏ اَنْتَ عَلَیْهِ، بِاَبى‏ اَنْتَ وَاُمّى‏ وَنَفْسى‏ وَاَهْلى‏ وَمالى‏ وَوَلَدى‏، اَ نَا اُصَلّى‏ عَلَیْكَ كَما صَلَّى اللَّهُ عَلَیْكَ، وَصَلّى‏ عَلَیْكَ‏ مَلائِكَتُهُ وَاَنْبِیآؤُهُ وَرُسُلُهُ، صَلوةً مُتَتابِعَةً وافِرَةً مُتَواصِلَةً لاَ انْقِطاعَ‏ لَها، وَلا اَمَدَ وَلا اَجَلَ، صَلَّى اللَّهُ عَلَیْكَ وَعَلى‏ اَهْلِ بَیْتِكَ الطَّیِّبینَ‏ الطَّاهِرینَ، كَما اَنْتُمْ اَهْلُهُ. پس دستها را بگشا و بگو: اَللّهُمَّ اجْعَلْ جَوامِعَ‏ صَلَواتِكَ، وَنَوامِىَ بَرَكاتِكَ، وَفَواضِلَ خَیْراتِكَ، وَشَرآئِفَ تَحِیَّاتِكَ‏ وَتَسْلیماتِكَ، وَكَراماتِكَ وَرَحَماتِكَ، وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبینَ، وَاَنْبِیآئِكَ الْمُرْسَلینَ وَاَئِمَّتِكَ الْمُنْتَجَبینَ، وَعِبادِكَ الصَّالِحینَ، وَاَهْلِ‏ السَّمواتِ وَالْأَرَضینَ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ یا رَبَّ الْعالَمینَ مِنَ الْأَوَّلینَ‏ وَالْأخِرینَ، عَلى‏ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَشاهِدِكَ، وَنَبِیِّكَ وَنَذیرِكَ، وَاَمینِكَ وَمَكینِكَ، وَنَجِیِّكَ وَنَجیبِكَ، وَحَبیبِكَ وَخَلیلِكَ، وَصَفیِّكَ‏ وَصَفْوَتِكَ، وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ، وَرَحْمَتِكَ وَخَیْرِ خِیَرَتِكَ مِنْ‏ خَلْقِكَ، نَبِىِّ الرَّحْمَةِ، وَخازِنِ الْمَغْفِرَةِ، وَقآئِدِ الْخَیْرِ وَالْبَرَكَةِ، وَمُنْقِذِ الْعِبادِ مِنَ الْهَلَكَةِ بِاِذْنِكَ، وَداعیهِمْ اِلى‏ دینِكَ الْقَیِّمِ بِاَمْرِكَ، اَوَّلِ‏ النَّبِیّینَ میثاقاً، وَآخِرِهِمْ مَبْعَثاً الَّذى‏ غَمَسْتَهُ فى‏ بَحْرِ الْفَضیلَةِ، وَالْمَنْزِلَةِ الْجَلیلَةِ، وَالدَّرَجَةِ الرَّفیعَهِ وَالْمَرْتَبَةِ الْخَطیرَهِ، وَاَوْدَعْتَهُ‏ الْأَصْلابَ الطَّاهِرَةَ، وَنَقَلْتَهُ مِنْها اِلَى الْأَرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ، لُطْفاً مِنْكَ لَهُ، وَتَحَنُّناً مِنْكَ عَلَیْهِ اِذْ وَكَّلْتَ لِصَوْنِهِ وَحِراسَتِهِ، وَحِفْظِهِ وَحِیاطَتِهِ مِنْ‏ قُدْرَتِكَ عَیْناً عاصِمَةً، حَجَبْتَ بِها عَنْهُ مَدانِسَ الْعَهْرِ، وَمَعآئِبَ‏ السِّفاحِ، حَتَّى رَفَعْتَ بِهِ نَواظِرَ الْعِبادِ، وَاَحْیَیْتَ بِهِ مَیْتَ الْبِلادِ، بِاَنْ‏ كَشَفْتَ عَنْ نُورِ وِلادَتِهِ ظُلَمَ الْأَسْتارِ، وَاَلْبَسْتَ حَرَمَكَ بِهِ حُلَلَ‏ الْأَنْوارِ، اَللّهُمَّ فَكَما خَصَصْتَهُ بِشَرَفِ هذِهِ الْمَرْتَبَةِ الْكَریمَةِ، وَذُخْرِ هذِهِ الْمَنْقَبَةِ الْعَظیمَةِ، صَلِّ عَلَیْهِ كَما وَفى بِعَهْدِكَ، وَبَلَّغَ رِسالاتِكَ، وَقاتَلَ اَهْلَ الْجُحُودِ عَلى‏ تَوْحیدِكَ، وَقَطَعَ رَحِمَ الْكُفْرِ فى‏ اِعْزازِ دینِكَ، وَلَبِسَ ثَوْبَ الْبَلْوى‏ فى‏ مُجاهَدَةِ اَعْدآئِكَ، وَاَوْجَبْتَ لَهُ بِكُلِ‏ اَذًى مَسَّهُ، اَوْ كَیْدٍ اَحَسَّ بِهِ مِنَ الْفِئَةِ الَّتى‏ حاوَلَتْ قَتْلَهُ، فَضیلَةً تَفُوقُ‏ الْفَضآئِلَ، وَیَمْلِكُ بِهَا الْجَزیلَ مِنْ نَوالِكَ، وَقَدْ اَسَرَّ الْحَسْرَةَ، وَاَخْفَى‏ الزَّفْرَةَ، وَتَجَرَّعَ الْغُصَّةَ، وَلَمْ یَتَخَطَّ ما مَثَّلَ لَهُ وَحْیُكَ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَیْهِ‏ وَعَلى‏ اَهْلِ بَیْتِهِ صَلوةً تَرْضاها لَهُمْ، وَبَلِّغْهُمْ مِنَّا تَحِیَّةً كَثیرَةً وَسَلاماً، وَآتِنا مِنْ لَدُنْكَ فى‏ مُوالاتِهِمْ فَضْلاً وَاِحْساناً، وَرَحْمَةً وَغُفْراناً، اِنَّكَ‏ ذُوالْفَضْلِ الْعَظیمِ. پس چهارركعت نماز زیارت بكن به دو سلام با هر سوره كه خواهى‏ صاحب فضل بزرگ و چون فارغ شوى تسبیح فاطمه زهراعلیها السلام را بخوان پس بگو: اَللّهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ‏ لِنَبِیِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْه وَ الِهِ «وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جآؤُكَ‏ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ، وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحیماً» وَلَمْ‏ اَحْضُرْ زَمانَ رَسُولِكَ عَلَیْهِ وَ الِهِ السَّلامُ، اَللّهُمَّ وَقَدْ زُرْتُهُ راغِباً تائِباً مِنْ سَیِّىِ عَمَلى‏، وَمُسْتَغْفِراً لَكَ مِنْ ذُنُوبى‏، مُقِرّاً لَكَ بِها، وَاَنْتَ‏ اَعْلَمُ بِها مِنّى‏، وَمُتَوَجِّهاً اِلَیْكَ بِنَبِیِّكَ نَبِىِّ الرَّحْمَةِ، صَلَواتُكَ عَلَیْهِ‏ وَ الِهِ، فَاجْعَلْنِى اللّهُمَّ بِمُحَمَّدٍ وَاَهْلِ بَیْتِهِ عِنْدَكَ وَجیهاً فِى الدُّنْیا وَالْأخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبینَ، یا مُحَمَّدُ یا رَسُولَ اللَّهِ، بِاَبى‏ اَنْتَ وَاُمّى‏ یا نَبِىَّ اللَّهِ، یا سَیِّدَ خَلْقِ اللَّهِ، اِنّى‏ اَتَوَجَّهُ بِكَ اِلىَ اللَّهِ رَبِّكَ وَرَبّى‏، لِیَغْفِرَ لى‏ ذُنُوبى‏، وَیَتَقَبَّلَ مِنّى‏ عَمَلى‏، وَیَقْضِىَ لى‏ حَوآئِجى‏، فَكُنْ لى‏ شَفیعاً عِنْدَ رَبِّكَ وَرَبّى‏، فَنِعْمَ الْمَسْئُولُ الْمَوْلى‏ رَبّى‏، وَنِعْمَ الشَّفیعُ اَنْتَ، یا مُحَمَّدُ عَلَیْكَ وَعَلى‏ اَهْلِ بَیْتِكَ السَّلامُ، اَللّهُمَّ وَاَوْجِبْ لى‏ مِنْكَ‏ الْمَغْفِرَةَ وَالرَّحْمَةَ، وَالرِّزْقَ الْواسِعَ الطَّیِّبَ النَّافِعَ، كَما اَوْجَبْتَ لِمَنْ‏ اَتى نَبِیَّكَ مُحَمَّداً صَلَواتُكَ عَلَیْهِ وَ الِهِ، وَهُوَ حَىٌّ فَاَقَرَّ لَهُ بِذُنُوبِهِ، وَاسْتَغْفَرَ لَهُ رَسُولُكَ عَلَیْهِ وَ الِهِ السَّلامُ، فَغَفَرْتَ لَهُ بِرَحْمَتِكَ یا اَرْحَمْ الرَّاحِمینَ، اَللّهُمَّ وَقَدْ اَمَّلْتُكَ وَرَجَوْتُكَ، وَقُمْتُ بَیْنَ یَدَیْكَ‏ وَرَغِبْتُ اِلَیْكَ عَمَّنْ سِواكَ، وَقَدْ اَمَّلْتُ جَزیلَ ثَوابِكَ، وَاِنّى‏ لَمُقِرٌّ غَیْرُ مُنْكِرٍ، وَتائِبٌ اِلَیْكَ مِمَّا اقْتَرَفْتُ، وَعآئِذٌ بِكَ فى‏ هذَا الْمَقامِ مِمَّا قَدَّمْتُ مِنَ الْأَعْمالِ التَّى‏ تَقَدَّمْتَ اِلَىَّ فیها، وَنَهَیْتَنى‏ عَنْها، وَاَوْعَدْتَ‏ عَلَیْهَا الْعِقابَ، وَاَعُوذُ بِكَرَمِ وَجْهِكَ اَنْ تُقیمَنى‏ مَقامَ الْخِزْىِ وَالذُّلِّ، یَوْمَ تُهْتَكُ فیهِ الْأَسْتارُ، وَتَبْدُو فیهِ الْأَسْرارُ وَالْفَضائِحُ، وَتَرْعَدُ فیهِ‏ الْفَرایِصُ، یَوْمَ الْحَسْرَةِ وَالنَّدامَةِ یَوْمَ الْأفِكَةِ، یَوْمَ الْأزِفَةِ، یَوْمَ‏ التَّغابُنِ، یَوْمَ الْفَصْلِ، یَوْمَ الْجَزآءِ، یَوْماً كانَ مِقْدارُهُ خَمْسینَ اَلْفَ‏ سَنَةٍ، یَوْمَ النَّفْخَةِ، یَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ، تَتْبَعُهَا الرَّادِفَهُ، یَوْمَ النَّشْرِ، یَوْمَ‏ الْعَرْضِ، یَوْمَ یَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعالَمینَ، یَوْمَ یَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخیهِ‏ وَاُمِّهِ وَاَبیهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنیهِ، یَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ وَاَكْنافُ السَّمآءِ، یَوْمَ تَاْتى‏ كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها، یَوْمَ یُرَدُّونَ اِلَى اللَّهِ فَیُنَبِّئُهُمْ‏ بِما عَمِلُوا، یَوْمَ لا یُغْنى‏ مَوْلىً عَنْ مَوْلىً شَیْئاً وَلا هُمْ یُنْصَرُونَ، اِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللَّهُ، اِنَّهُ هُوَ الْعَزیزُ الرَّحیمُ، یَوْمَ یُرَدُّونَ اِلى‏ عالِمِ الْغَیْبِ‏ وَالشَّهادَةِ، یَوْمَ یُرَدُّونَ اِلَى اللَّهِ مَوْلیهُمُ الْحَقِّ، یَوْمَ یَخْرُجُونَ مِنَ‏ الْأَجْداثِ سِراعاً، كَاَنَّهُمْ اِلى‏ نُصُبٍ یُوفِضُونَ، وَكَاَنَّهُمْ جَرادٌ مُنْتَشِرٌ، مُهْطِعینَ اِلَى الدَّاعِ اِلَى اللَّهِ، یَوْمَ الْواقِعَةِ یَوْمَ تُرَجُّ الْأَرْضُ رَجّاً، یَوْمَ‏ تَكُونُ السَّمآءُ كَالْمُهْلِ، وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ، وَلا یُسْئَلُ حَمیمٌ‏ حَمیماً، یَوْمَ الشَّاهِدِ وَالْمَشْهُودِ، یَوْمَ تَكُونُ الْمَلائِكَةُ صَفّاً صَفّاً، اَللّهُمَّ ارْحَمْ مَوْقِفى‏ فى‏ ذلِكَ الْیَوْمِ، بِمَوْقِفى‏ فى‏ هذَا الْیَوْمِ وَلا تُخْزِنى‏ فى‏ ذلِكَ الْمَوْقِفِ بِما جَنَیْتُ عَلى‏ نَفْسى‏، وَاجْعَلْ یا رَبِّ فى‏ ذلِكَ الْیَوْمِ مَعَ اَوْلِیآئِكَ مُنْطَلَقى‏ وَفى‏ زُمْرَةِ مُحَمَّدٍ وَاَهْلِ بَیْتِهِ‏ عَلَیْهِمُ السَّلامُ مَحْشَرى‏، وَاجْعَلْ حَوْضَهُ مَوْرِدى‏، وَفِى الْغُرِّ الْكِرامِ‏ مَصْدَرى‏، وَاَعْطِنى‏ كِتابِى بِیَمینى‏، حَتّى‏ اَفُوزَ بِحَسَناتى‏، وَتُبَیِّضَ بِهِ‏ وَجْهى‏، وَتُیَسِّرَ بِهِ حِسابِى، وَتُرَجِّحَ بِهِ میزانى‏، وَاَمْضِىَ مَعَ الْفآئِزینَ‏ مِنْ عِبادِكَ الصَّالِحینَ اِلى‏ رِضْوانِكَ وَجِنانِكَ اِلهَ‏ الْعالَمینَ، اَللّهُمَّ اِنّى‏ اَعُوذُ بِكَ مِنْ اَنْ تَفْضَحَنى‏ فى‏ ذلِكَ الْیَوْمِ بَیْنَ‏ یَدَىِ الْخَلایِقِ بِجَریرَتى‏، اَوْ اَنْ اَلْقَى الْخِزْىَ وَالنَّدامَةَ بِخَطیئَتى‏، اَوْ اَنْ تُظْهِرَ فیهِ سَیِّئاتِى عَلى‏ حَسَناتى‏، اَوْ اَنْ تُنَوِّهَ بَیْنَ الْخَلائِقِ‏ بِاسْمى‏، یا كَریمُ یا كَریمُ، الْعَفْوَ الْعَفْوَ، السَّتْرَ السَّتْرَ، اَللّهُمَّ وَاَعُوذُ بِكَ‏ مِنْ اَنْ یَكُونَ فى‏ ذلِكَ الْیَوْمِ فى‏ مَواقِفِ الْأَشْرارِ مَوْقِفى‏، اَوْ فى‏ مَقامِ الْأَشْقیآءِ مَقامى‏، وَاِذا مَیَّزْتَ بَیْنَ خَلْقِكَ فَسُقْتَ كُلّاً بِاَعْمالِهِمْ‏ زُمَراً اِلى‏ مَنازِلِهِمْ، فَسُقْنى‏ بِرَحْمَتِكَ فى‏ عِبادِكَ الصَّالِحینَ، وَفى‏ زُمْرَةِ اَوْلِیآئِكَ الْمُتَّقینَ اِلى‏ جَنّاتِكَ یا رَبَّ الْعالَمینَ، پس وداع كن آن‏ حضرت را و بگو: اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا رَسُولَ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ اَیُّهَا الْبَشیرُ النَّذیرُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ اَیُّهَا السِّراجُ الْمُنیرُ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ اَیُّهَا السَّفیرُ بَیْنَ اللَّهِ وَبَیْنَ خَلْقِهِ، اَشْهَدُ یا رَسُولَ اللَّهِ اَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِى الْأَصْلابِ‏ الشّامِخَةِ، وَالْأَرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ، لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِلِیَّةُ بِاَنْجاسِها، وَلَمْ‏ تُلْبِسْكَ مِنْ مُدْلَهِمَّاتِ ثِیابِها، وَاَشْهَدُ یا رَسُولَ اللَّهِ اَنّى‏ مُؤْمِنٌ بِكَ، وَبِالْأَئِمَّةِ مِنْ اَهْلِ بَیْتِكَ، مُوقِنٌ بِجَمیعِ ما اَتَیْتَ بِهِ راضٍ مُؤْمِنٌ، وَاَشْهَدُ اَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ اَهْلِ بَیْتِكَ اَعْلامُ الْهُدى، وَالْعُرْوَةُ الْوُثقى، وَالْحُجَّةُ عَلى‏ اَهْلِ الدُّنْیا، اَللّهُمَّ لا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِیارَةِ نَبِیِّكَ عَلَیْهِ وَ الِهِ السَّلامُ، وَاِنْ تَوَفَّیْتَنى‏ فَاِنّى‏ اَشْهَدُ فى‏ مَماتى‏ عَلى‏ ما اَشْهَدُ عَلَیْهِ فى‏ حَیوتى‏، اَنَّكَ اَنْتَ اللَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ، وَحْدَكَ لاشَریكَ لَكَ وَاَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، وَاَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ اَهْلِ بَیْتِهِ‏ اَوْلِیآؤُكَ وَاَنْصارُكَ، وَحُجَجُكَ عَلى‏ خَلْقِكَ، وَخُلَفآؤُكَ فى‏ عِبادِكَ، وَاَعْلامُكَ فى‏ بِلادِكَ، وَخُزَّانُ عِلْمِكَ، وَحَفَظَةُ سِرِّكَ، وَتَراجِمَةُ وحْیِكَ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ، وَبَلِّغْ رُوحَ نَبِیِّكَ مُحَمَّدٍ وَ الِهِ‏ فى‏ ساعَتى‏ هذِهِ وَفى‏ كُلِّ ساعَةٍ تَحِیَّةً مِنّى‏ وَسَلاماً، وَالسَّلامُ عَلَیْكَ‏ یا رَسُولَ اللَّهِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ، لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ تَسْلیمى‏ عَلَیْكَ



منبع تیبیان



در شب شهادت ضامن آهو بخوانیم

امام هشتم علیه السلام را می‌توان به سادگی، هر روز و از همین راه دور زیارت کرد و از تمام مواهب ایشان بهره مند شد؛ می‌توان هر زمان که حاجتی هست یا هرگاه دلتنگ امام خود می‌شویم با خواندن صلواتی که به عنوان صلوات خاصه امام رضا(ع) معروف است، به ایشان متوسل شویم.

* اللهّمَ صَلّ عَلی عَلی بنْ موسَی الرّضا المرتَضی الامامِ التّقی النّقی و حُجَّّتکَ عَلی مَنْ فَوقَ الارْضَ و مَن تَحتَ الثری الصّدّیق الشَّهید صَلَوةَ کثیرَةً تامَةً زاکیَةً مُتَواصِلةً مُتَواتِرَةً مُتَرادِفَه کافْضَلِ ما صَلّیَتَ عَلی اَحَدٍ مِنْ اوْلیائِکَ

منبع افتاب نیوز



و دعا

اللَّهُمَّ دَاحِیَ الْکَعْبَهِ وَ فَالِقَ الْحَبَّهِ وَ صَارِفَ اللَّزْبَهِ وَ کَاشِفَ کُلِّ کُرْبَهٍ أَسْأَلُکَ فِی هَذَا الْیَوْمِ مِنْ أَیَّامِکَ الَّتِی أَعْظَمْتَ حَقَّهَا وَ أَقْدَمْتَ سَبْقَهَا وَ جَعَلْتَهَا عِنْدَ الْمُؤْمِنِینَ وَدِیعَهً وَ إِلَیْکَ ذَرِیعَهً وَ بِرَحْمَتِکَ الْوَسِیعَهِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ عَبْدِکَ الْمُنْتَجَبِ فِی الْمِیثَاقِ الْقَرِیبِ یَوْمَ التَّلاقِ فَاتِقِ کُلِّ رَتْقٍ وَ دَاعٍ إِلَی کُلِّ حَقٍّ وَ عَلَی أَهْلِ بَیْتِهِ الْأَطْهَارِ الْهُدَاهِ الْمَنَارِ دَعَائِمِ الْجَبَّارِ وَ وُلاهِ الْجَنَّهِ وَ النَّارِ وَ أَعْطِنَا فِی یَوْمِنَا هَذَا مِنْ عَطَائِکَ الْمَخْزُونِ غَیْرَ مَقْطُوعٍ وَ لا مَمْنُوعٍ [مَمْنُونٍ‏] تَجْمَعُ لَنَا بِهِ التَّوْبَهَ وَ حُسْنَ الْأَوْبَهِ یَا خَیْرَ مَدْعُوٍّ وَ أَکْرَمَ مَرْجُوٍّ یَا کَفِیُّ یَا وَفِیُّ یَا مَنْ لُطْفُهُ خَفِیٌّ الْطُفْ لِی بِلُطْفِکَ وَ أَسْعِدْنِی بِعَفْوِکَ وَ أَیِّدْنِی بِنَصْرِکَ وَ لا تُنْسِنِی کَرِیمَ ذِکْرِکَ بِوُلاهِ أَمْرِکَ وَ حَفَظَهِ سِرِّکَ وَ احْفَظْنِی مِنْ شَوَائِبِ الدَّهْرِ إِلَی یَوْمِ الْحَشْرِ وَ النَّشْرِ وَ أَشْهِدْنِی أَوْلِیَاءَکَ عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسِی وَ حُلُولِ رَمْسِی وَ انْقِطَاعِ عَمَلِی وَ انْقِضَاءِ أَجَلِی اللَّهُمَّ وَ اذْکُرْنِی عَلَی طُولِ الْبِلَی إِذَا حَلَلْتُ بَیْنَ أَطْبَاقِ الثَّرَی وَ نَسِیَنِیَ النَّاسُونَ مِنَ الْوَرَی وَ أَحْلِلْنِی دَارَ الْمُقَامَهِ وَ بَوِّئْنِی مَنْزِلَ الْکَرَامَهِ وَ اجْعَلْنِی مِنْ مُرَافِقِی أَوْلِیَائِکَ وَ أَهْلِ اجْتِبَائِکَ وَ اصْطِفَائِکَ وَ بَارِکْ لِی فِی لِقَائِکَ وَ ارْزُقْنِی حُسْنَ الْعَمَلِ قَبْلَ حُلُولِ الْأَجَلِ بَرِیئا مِنَ الزَّلَلِ وَ سُوءِ الْخَطَلِ اللَّهُمَّ وَ أَوْرِدْنِی حَوْضَ نَبِیِّکَ مُحَمَّدٍ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ اسْقِنِی مِنْهُ مَشْرَبا رَوِیّا سَائِغا هَنِیئا لا أَظْمَأُ بَعْدَهُ وَ لا أُحَلَّأُ وِرْدَهُ وَ لا عَنْهُ أُذَادُ وَ اجْعَلْهُ لِی خَیْرَ زَادٍ وَ أَوْفَی مِیعَادٍ یَوْمَ یَقُومُ الْأَشْهَادُ اللَّهُمَّ وَ الْعَنْ جَبَابِرَهَ الْأَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ وَ بِحُقُوقِ [لِحُقُوقِ‏] أَوْلِیَائِکَ الْمُسْتَأْثِرِینَ اللَّهُمَّ وَ اقْصِمْ دَعَائِمَهُمْ وَ أَهْلِکْ أَشْیَاعَهُمْ وَ عَامِلَهُمْ وَ عَجِّلْ مَهَالِکَهُمْ وَ اسْلُبْهُمْ مَمَالِکَهُمْ وَ ضَیِّقْ عَلَیْهِمْ مَسَالِکَهُمْ وَ الْعَنْ مُسَاهِمَهُمْ وَ مُشَارِکَهُمْ اللَّهُمَّ وَ عَجِّلْ فَرَجَ أَوْلِیَائِکَ وَ ارْدُدْ عَلَیْهِمْ مَظَالِمَهُمْ وَ أَظْهِرْ بِالْحَقِّ قَائِمَهُمْ وَ اجْعَلْهُ لِدِینِکَ مُنْتَصِرا وَ بِأَمْرِکَ فِی أَعْدَائِکَ مُؤْتَمِرا اللَّهُمَّ احْفُفْهُ بِمَلائِکَهِ النَّصْرِ وَ بِمَا أَلْقَیْتَ إِلَیْهِ مِنَ الْأَمْرِ فِی لَیْلَهِ الْقَدْرِ مُنْتَقِما لَکَ حَتَّی تَرْضَی وَ یَعُودَ دِینُکَ بِهِ وَ عَلَی یَدَیْهِ جَدِیدا غَضّا وَ یَمْحَضَ الْحَقَّ مَحْضا وَ یَرْفِضَ الْبَاطِلَ رَفْضا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَیْهِ وَ عَلَی جَمِیعِ آبَائِهِ وَ اجْعَلْنَا مِنْ صَحْبِهِ وَ أُسْرَتِهِ وَ ابْعَثْنَا فِی کَرَّتِهِ حَتَّی نَکُونَ فِی زَمَانِهِ مِنْ أَعْوَانِهِ اللَّهُمَّ أَدْرِکْ بِنَا قِیَامَهُ وَ أَشْهِدْنَا أَیَّامَهُ وَ صَلِّ عَلَیْهِ [عَلَی مُحَمَّدٍ] وَ ارْدُدْ إِلَیْنَا سَلامَهُ وَ السَّلامُ عَلَیْهِ [عَلَیْهِمْ‏] وَ رَحْمَهُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ.


منبع ریحانه






سحر التماس دعا داره از دل های پاکتون=((